لم يستطع الطاغية حمد بحكمه على الرموز بهذه الأحكام القراقوشية، والتي اعتدنا على سماعها من قضائه اللانزيه، أن يذل قادتنا أو يثنيهم عن الاستمرار والثبات على المطالب، فالنظام الساقط قد ضلّ طريق العدالة، والأولوية لديه هو مصالحه ومركزه الذي جناه بعد أن صعد على أكتاف الشعب البحريني الأصيل، ويتبادر إلى أذهاننا هذا السؤال:
هل يضمن النظام بقاءه ليحكم بهذه الأحكام؟ في بلدٍ يملك مثل هذا الشعب؟ الإجابة واضحة ولا تحتاج إلى بيان..
الشعب صابر مناضل ثابت على تحقيق مصيره مهما تكالبت عليه الطغاة وأسرف الظالم في طغيانه.
أما بالنسبة لما بعد المحاكمة، فالشارع ليس مطالبا بالانجرار للعنف كما يريد النظام، بل مطالب بالمزيد من التضحيات والصبر والثبات والبقاء في الساحات كما رموزنا الكرام فرج الله عنهم جميعا،
أما القوى السياسية على اختلاف أسقفها، فهي مطالبة بالتصعيد وقطع أي بادرة اتصال أو حوار، فلتكن مقاطعة، فليكن عصيانا سياسيا احتجاجا على الأحكام الظالمة وثأرا لكرامة رموزنا.
المجد للشهداء والحرية للأسرى.
هل يضمن النظام بقاءه ليحكم بهذه الأحكام؟ في بلدٍ يملك مثل هذا الشعب؟ الإجابة واضحة ولا تحتاج إلى بيان..
الشعب صابر مناضل ثابت على تحقيق مصيره مهما تكالبت عليه الطغاة وأسرف الظالم في طغيانه.
أما بالنسبة لما بعد المحاكمة، فالشارع ليس مطالبا بالانجرار للعنف كما يريد النظام، بل مطالب بالمزيد من التضحيات والصبر والثبات والبقاء في الساحات كما رموزنا الكرام فرج الله عنهم جميعا،
أما القوى السياسية على اختلاف أسقفها، فهي مطالبة بالتصعيد وقطع أي بادرة اتصال أو حوار، فلتكن مقاطعة، فليكن عصيانا سياسيا احتجاجا على الأحكام الظالمة وثأرا لكرامة رموزنا.
المجد للشهداء والحرية للأسرى.
بنت التاجر
@meme_2060
@meme_2060
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق